مبادر تقييس حقوق الإنسان؟ أو ما يُعرف بمصطلح «هيرمي»؟ أم هل هو«هيرماي»؟

يُعدّ مصطلح مبادرة قياس حقوق الإنسان مصطلحاً طويلاً نسبياً لذا نسميها اختصاراً HRMI وهو «اسم ينطق» هير مي.

تعد البيانات المقارنة حول أداء الدول فيما يخص حقوق الإنسان طريقة مفيدة نافعة لبيان مسئولية الحكومات» ومسائلتها. لذا فإن مبادرة قياس حقوق الإنسان تعتمد على التعاون بين المدافعين عن حقوق الإنسان حول العالم للخروج بأفضل البيانات المتاحة وتشاركها والاستفادة من النتائج.

– كين روث، المدير التنفيذي لمنظمة -هيومات رايتس واتش

تُعد مبادرة قياس حقوق الإنسان هي أول مشروع عالمي يتتبع أداء البلدان في مجال حقوق الإنسان. من أحد السبل الرئيسية لتحقيق ذلك هي الجمع السنوي للبيانات خلال استطلاع مبادرة قياس حقوق الإنسان السنوية.

كما يُعلق السيد كين روث، المدير التنفيذي لمنظمة هيومان رايتس ووتش، «تُمثل البيانات المقارنة حول أداء الدول فيما يخص حقوق الإنسان طريقة مفيدة ونافعة لبيان مسؤولية الحكومات ومساءلتها. لذا فإن مبادرة قياس حقوق الإنسان تعتمد على التعاون بين المدافعين عن حقوق الإنسان حول العالم للخروج بأفضل البيانات المتاحة وتشاركها والاستفادة من النتائج.»

ولقد عملنا هذا العام في 42 دولة هيوساموا الأمريكية ، أنغولا ، أستراليا ، بنغلاديش ، البرازيل ، الصين ، جزر كوك ، جمهورية الكونغو الديمقراطية ، ولايات ميكرونيزيا الموحدة ، فيجي ، بولينيزيا الفرنسية ، غوام ، هونغ كونغ ، الهند ، الأردن ، كازاخستان ، كيريباتي ، قيرغيزستان ، ليبيريا ، ماليزيا ، جزر المالديف ، جزر مارشال ، المكسيك ، موزمبيق ، ناورو ، نيبال ، كاليدونيا الجديدة ، نيوزيلندا ، نيوي ، جزر ماريانا الشمالية ، بالاو ، بابوا غينيا الجديدة ، ساموا ، المملكة العربية السعودية ، جزر سليمان ، كوريا الجنوبية ، تايوان ، تايلاند ، توكيلاو ، تونغا ، توفالو ، المملكة المتحدة ، الولايات المتحدة ، فانواتو ، فنزويلا ، فيتنام ، واليس وفوتونا.

وإليكم كيفية عمل الاستطلاع وكيفية المشاركة فيه.